مركز الفوائد العامة موقع استشارات الطبية
الرهان على سوق الأسهم
تسمح لك المراهنة على سوق الأسهم بالمضاربة على سعر الأسهم دون أن تمتلكها بالفعل. إذا تحققت توقعاتك وارتفعت أسعار الأسهم، فقد تكسب المال، بينما إذا انخفضت الأسعار بدلاً من ذلك فقد تخسر كل شيء.
تستخدم المراهنة على فروق الأسعار الرافعة المالية، وقد تكون الخسائر كبيرة إذا تحرك السعر ضدك. ولكن هناك طرق لتخفيف المخاطر وتعظيم الأرباح.
المزيد من المعلومات عن منصة Melbet الجديدة تحميل ميل بيت
العقود الآجلة
تتضمن المراهنة على العقود الآجلة وضع رهان على حدث سيحدث في المستقبل القريب، والذي قد يشمل فريقاً أو فرداً، وغالباً ما يتم دفع الأرباح بعد أيام أو أسابيع أو أشهر أو حتى سنوات من وضع الرهان. تقدم الاحتمالات الطويلة فرصة للفوز الكبير ولكن عليك دائماً أن تقامر بمسؤولية في حدود إمكانياتك ولا تخاطر أبداً بأكثر مما يمكنك تحمل خسارته.
توفر أسواق العقود الآجلة للبطولات، وألقاب الفرق والمؤتمرات، ومجاميع الفوز في الموسم وغيرها من المعالم الإحصائية الأخرى للمشجعين وسيلة للبقاء على تواصل طوال الموسم وتشجيع فرقهم المفضلة مع إمكانية إيجاد قيمة في الرهانات على المباريات الفردية. مع تقدم المباريات أكثر في الموسم، تضيق الفجوات بين الفرق المفضلة والأقل حظاً في الرهانات، مما يوفر للمراهنين طرقاً جديدة للعثور على قيمة خفية في الاحتمالات.
صناديق المؤشرات المتداولة
تقدم صناديق المؤشرات المتداولة العديد من المزايا للمستثمرين، ومع ذلك فإن لها نصيبها من المخاطر السلبية أيضاً. فقد تؤدي تقلبات أسعارها قصيرة الأجل إلى التداول العاطفي الذي يقوض أهدافك الاستثمارية ويتحمل رسومًا أعلى من الأسهم أو الصناديق المشتركة.
توفر صناديق المؤشرات المتداولة أيضًا مجموعة واسعة من التنويع الذي يصعب تحقيقه عن طريق شراء الأسهم الفردية وحدها، مع استثمارات عبر مجموعة من الصناعات وأحجام الشركات والمناطق الجغرافية. وعلاوة على ذلك، فإن صناديق المؤشرات المتداولة في البورصة سهلة ومباشرة نسبيًا وسهلة الشراء/البيع؛ كما أن الوسطاء الرائدين عبر الإنترنت قد خفضوا عمولات التداول بشكل كبير أيضًا. ومع ذلك، وكما هو الحال مع أي استثمار، قد تنخفض قيمتها بمرور الوقت، مما يترك لك أقل مما بدأت به.
الأسهم
تسمح المراهنة على فروق الأسعار للمستثمرين بالمضاربة على ما إذا كان سعر السوق الأساسي سيرتفع أو ينخفض دون امتلاك أي أسهم فعلية، ويمكن أن تكون مربحة للغاية إذا تم إجراؤها بشكل صحيح. ولكن ضع في اعتبارك أنها محفوفة بالمخاطر أيضاً ويمكن أن تؤدي إلى خسارة مالية كبيرة.
لا تتطلب المراهنات الرياضية سوى استثمار أولي متواضع، بينما تتطلب الأسهم رأس مال كبير للتداول. كلاهما يوفران إمكانية النمو على المدى الطويل مع تعرضهما للمخاطر والتقلبات؛ توفر أرباح الأسهم على وجه الخصوص تدفقات ثابتة من الدخل بمرور الوقت؛ في المقابل، تميل أرباح المراهنات الرياضية إلى أن تأتي وتذهب بسرعة، مما يجعل الأخيرة غير مناسبة كأداة استثمارية.
الخيارات
تسمح الخيارات للمستثمرين بالمضاربة على السعر المستقبلي للأصل دون امتلاكه، مما يجعلها وسيلة ممتازة لتنويع المحافظ الاستثمارية دون أن يكون لديهم الوقت أو الخبرة لمتابعة الأسواق عن كثب.
قم بشراء خيارات الشراء إذا كنت تتوقع أن سعر السهم سيرتفع، بينما تسمح خيارات البيع بالمضاربة على أن الأسعار قد تنخفض. توفر كلتا الاستراتيجيتين أرباحًا محتملة غير محدودة مع المخاطرة بمبلغ الاستثمار الأولي فقط.
على عكس الأسهم، التي تتطلب مراقبة مستمرة، فإن تداولات الخيارات لها تواريخ انتهاء صلاحية محددة تقلل من المخاطر والالتزامات الضريبية من خلال تمكينك من شطب الخسائر في حالة حدوثها. ولكن لكي ينجح أي متداول في صفقات الخيارات بشكل مربح فإنها تتطلب كلاً من المعرفة والثقة من أجل جعلها استثمارات مربحة.
رهانات الهامش
الرهانات بالهامش هي سوق مراهنة بديلة تمنح المراهنين القدرة على اختيار فريق ما للفوز والهامش الذي يجب أن يفوز به. على الرغم من عدم توفرها على كل مواقع المراهنات وعادةً ما تكون مخفية خلف الأسواق الأخرى عند عرضها، إلا أن رهانات الهامش تتطلب بحثاً مستفيضاً وتحليلاً شاملاً للمباراة قبل أن تنخفض معدلات نجاح الرهان بشكل كبير عن رهانات النتيجة الصحيحة.
تشترك المراهنات الاستثمارية والرياضية في العديد من أوجه التشابه؛ فكلاهما ينطوي على مخاطر، ويتطلبان رأس مال كبير للاستثمار ولديهما إمكانية تحقيق أرباح طويلة الأجل. أحد الفروق الرئيسية بينهما هو أن المستثمرين في سوق الأسهم يمكنهم استخدام المعلومات المتاحة لهم لاتخاذ قرارات مستنيرة فيما يتعلق بتوجيه أموالهم.
